تم الإختـراق بواسطـة أبــاذر
خور عبد الله مو أرض نزاع، ولا موضوع جدل، وإنما أرض مسلوبة من العراق، وتاريخها يشهدنعم، نعرف أكو خط وسط داخل الممر المائي وهذا خط معمول بيه عالميًا بترسيم الأنهار والمجاري البحرية المشتركة، بسوجود خط بالنص ما ينطي حق، ولا يمنح سيادة، ولا ينفي ملكية العراق للخور- الوثائق التاريخية تثبت -الخرائط البريطانية من 1913، تثبت أن الخور ضمن ولاية البصرةاتفاقية 1932، لحظة استقلال العراق، تضمنت حدود واضحة توصل العراق للخلي